ملخص المقال

أ-فيما يخص الجانب النظري: بناءًا على دراستنا لبعض قصائد محمد العيد نصل إلى ما يلي:
- جُلُ تعاريف الإصلاح تهدف إلى نبذ الفساد و الدعوة إلى التجديد و محاربة الخرافات و البدع و الجهل.
-قدرة محمد العيد آل خليفة على إحداث التفاعل في اللمجتمع الجزائري و ذلك من خلال قصائده التي كانت
صدى للعديد من الأحداث التي تهم مجتمعه.
-استقى جلُ تعابيره من القرآن الكريم و الحديث النبوي الشريف، و يتجلى ذلك في اعتماده الأسلوب
ا لإنشائي المعبر عن حالات معينة كالأمر و النهي، الرجاء، النصح و الوعد و الالتزام، و الإخبار و التأكيد
وغيرها، من أجل الإقناع و البرهان للوصول إلى الحق و اتباعه، و اجتناب الباطل.
- لقد كان شعره ينير طريق الناس، فقد استطاع إصلاح المجتمع الجزائري حيث دعا إلى التمسك بالدين
وحثه على الاقتداء بالسلف الصالح.
- إن الإصلاح عنده اتجه نحو إصلاح النفس، لأن إصلاح الباطن هو أساس إصلاح الظاهر.
فيما يخص الجانب التطبيقي:
-1 جلُ التعاريف اللغوية تندرج في مفهوم التحول و التغير من حال لأخرى.
-2 لم تستقر التداولية على تعريف واحد، و هذا يعني أننا في انتظار ظهور منهج جديد.
-3 التداولية منهج جديد و معاصر و لها جذور في تراثنا العربي القديم.
-4 ظهرت التداولية مع "أوستين" و نضجت و تطورت على يد تلميذه "سيرل".
-5 تعد إتجاه لساني أساسه "نظرية الأفعال الكلامية".

معلومات

Item Type:	Master
Divisions:
ePrint ID:	1194
Date Deposited:	2018-03-16
Further Information:	Google Scholar
URI:	https://www.univ-soukahras.dz/ar/publication/article/1194

BibTex