خامسا - نظرية الطاقة الزائدة
- وترى أن اللعب مهمته الأصلية التخلص من الطاقة الزائدة عند الطفل، ولهذا يحتاج إلى ممارسة مجموعة من أنشطة اللعب حتى يستطيع تقليل الطاقة التي لم تستنفذها الأعمال الجدية. ويمثلها كل من "شيلر" و "سبنسر" حيث يقولا:
O شيلر: عندما تتحقق للفرد الصحة العامة فإنه سيتمكن من اللعب ويشعر بالتكامل.
O سبنسر: اللعب تعبير غير هادف عن الطاقة الزائدة .
O ينتشر اللعب في الحيوانات العليا .
O كلما كان الحيوان في مرتبة أدنى على سلم التطور زادت الطاقة المبذولة للحصول على الطعام والهروب من الأعداء أي لم تتوفر لديه طاقة زائدة في اللعب .
O الأطفال يلعبون للتنفيس عن الطاقة الزائدة .
O يلعب الأطفال بالرغم من قضائهم وقت طويل في الصفوف.
O توفير كثير من الملاعب .
- نواحي القصور في نظرية الطاقة الزائدة :
O اللعب ليس قاصرا على من لديه فائضا من الطاقة.
O معظم الحيوانات الأدنى يقضي وقتا طويلا في اللعب.
O الصغار أكثر لعبا من الكبار فهل يعني ذلك أنهم أكثر طاقة من الكبار.
