حادي عشر - النظرية المعرفية
- بنيت أفكارها على مبادئ "بياجيه" ومحتواها ما يلي:
O دراسة النمو العقلي لدى الأفراد.
O الطفل أثناء اللعب عنصر ايجابي وليس مجرد مستقبل للمعرفة.
* مراحل النمو المعرفي :
O المرحلة الحسية الحركية.
O مرحلة ما قبل العمليات.
O مرحلة التصور العيانى أو العمليات المادية.
O مرحلة العمليات المجردة.
O التمثل – الموائمة.
O التوافق يكون نتيجة للتوازن بين التمثيل والموائمة.
O عندما تنشط الموائمة على حساب التمثل يحدث التقليد.
O اللعب يقع بين التمثل والموائمة.
O اللعب تمثُّل خالص يحول المعلومات المستجدة لتتناسب مع حاجات الطفل.
* مراحل اللعب عند بياجيه:
O اللعب كالتفكير؛ فكل مرحلة تفكير لها نمط لعب معيّن ومناسب لها.
O نمط اللعب في كل مرحلة أساس التطور المعرفي ووسيلة التعلم والتفاعل مع البيئة.
- أنماط اللعب حسب بياجيه:
O اللعب الوظيفي.
O اللعب الرمزي.
O اللعب وفقا لقواعد.
O اللعب البنائي.
- نواحي القوة بالنظرية المعرفية:
O بنيت على ملاحظات علمية قام بها بياجيه على الأطفال.
O اللعب تكرار للخبرات وتجربة نشطة تؤدي إلى فهم المواقف الجديدة.
O وصفت نمو الأنشطة المتتابعة.
- نواحي الضعف في هذه النظرية:
O اللعب عملية تمثّل ويتميز بتحريف الواقع ليتفق مع حاجات الطفل.
O لم تراع نتائجه تأثير البيئة.
O فسرت اختلاف مظاهر النمو العقلي فيما بين الثقافات.
* منظور فايغوتسكى:
O عدم قدرة الطفل على التفكير المجرد مرده إلى ربطه المعنى بالشيء نفسه.
O اللعب الرمزي يساعد الطفل على فصل الشيء عن مدلوله مما يؤدى إلى نمو التفكير المجرد.
O اللعب وسيلة لبناء تفكير الطفل.
O التأكيد على دور البيئة.
* آراء برونــر:
O أهمية اللعب في تنمية الإبتكارية والمرونة.
O المهم في اللعب نفسه وليس نتائجه.
O التنوع في لعب الطفل لمعالجة مشكلات خيالية يساعده على حل المشكلات الواقعية.
O أهمية ألعاب التصنيف والمطابقة في نمو الطفل المعرفي.
* تساؤلات للتحليل والمناقشة:
س1/ هل توجد نظرية واحدة تفسر اللعب تفسيرا متكاملا؟
س2/ هناك ارتباط كبير بين اللعب والنمو العقلي؛ لماذا؟
س3/ هل اللعب يقوَى بواسطة الحوافز الثانوية؟
س4/ أين يقع اللعب الإيهامي؟
س5/ ارسم شكلا تخطيطيا يبين موضع اللعب حسب نظرية التحليل النفسي.