عاشرا - النظرية السلوكية
ممثلوها "شلوسبرج" و"سكنر" و"باندورا" و"ولترز" فحواها الآتي:
O التفسيرات القائمة على الغرائز تفسيرات عقيمة.
O المنهج الاستبطاني قائم على براهين غير مقنعة.
O موضوعية تجارب بافلوف وتفسير السلوك في ضوء التعلم والتقليل من أهمية الأفعال
المنعكسة.
O يولد الإنسان مزودا بعدد من الاستعدادات السلوكية تساعده على التعلم.
O يحدث التعلم نتيجة لوجود الدافع والمثير والاستجابة، ويحدث الربط بين المثير والاستجابة نتيجةً للتعزيز.
O تكرار الاستجابة بدون تعزيز يؤدي إلى إضعاف التعلم.
O يفسر اللعب في ضوء التعزيز والتعلم بالملاحظة والتعميم والتكرار.
O شلوسبرج: الاستجابة المعممة.
O خبرة الطفل بالثناء عليه بسبب المنافسة وغيرها من الحوافز الاجتماعية المتعلمة مسئولة عن قدر كبير من اللعب.
O سكنر: أكد على التعزيز والمكافأة غير المنتظمة.
O التعزيز غير المنتظم يجعل الطفل يأتي بالسلوك الغير مرغوب أو المرجو.
O السلوك الذي لا يكافَأ ربما يكون سلوكا منقولا من مكافآت سابقة غير منتظمة.
O اللعب الذي يؤدي إلى إشباع الحاجات لدى الطفل يميل إلى التكرار.
O عدم مكافأة السلوك الفوري يحبط دافع الاكتشاف.
O باندورا، وولترز أكدا أهمية دور المحاكاة في اللعب الرمزي عند الأطفال.
O برلين: اللعب الاستكشافي، الجدة النسبية، التغير، التباين، الصراع وعدم اليقين.
O اللعب يؤدي إلى الاستمتاع لأنه يؤدي إلى خفض الاستثارة.
- مزايا هذه النظرية :
O قدمت تفسيرات عن اللعب.
O استخدمت الملاحظة والتجريب للتوصل للنتائج.
- مآخذ هذه النظرية:
O معظم تجاربها على الحيوان.
O فسّرت سلوك اللعب في ضوء التعلم أي لا علاقة له بالمكونات الداخلية