محاضرة رابعة - نظريـــــات اللعب

عاشرا - النظرية السلوكية

ممثلوها "شلوسبرج" و"سكنر" و"باندورا" و"ولترز" فحواها الآتي:

O التفسيرات القائمة على الغرائز تفسيرات عقيمة.

O المنهج الاستبطاني قائم على براهين غير مقنعة.

O موضوعية تجارب بافلوف وتفسير السلوك في ضوء التعلم والتقليل من أهمية الأفعال

المنعكسة.

O يولد الإنسان مزودا بعدد من الاستعدادات السلوكية تساعده على التعلم.

O يحدث التعلم نتيجة لوجود الدافع والمثير والاستجابة، ويحدث الربط بين المثير والاستجابة نتيجةً للتعزيز.

O تكرار الاستجابة بدون تعزيز يؤدي إلى إضعاف التعلم.

O يفسر اللعب في ضوء التعزيز والتعلم بالملاحظة والتعميم والتكرار.

O شلوسبرج: الاستجابة المعممة.

O خبرة الطفل بالثناء عليه بسبب المنافسة وغيرها من الحوافز الاجتماعية المتعلمة مسئولة عن قدر كبير من اللعب.

O سكنر: أكد على التعزيز والمكافأة غير المنتظمة.

O التعزيز غير المنتظم يجعل الطفل يأتي بالسلوك الغير مرغوب أو المرجو.

O السلوك الذي لا يكافَأ ربما يكون سلوكا منقولا من مكافآت سابقة غير منتظمة.

O اللعب الذي يؤدي إلى إشباع الحاجات لدى الطفل يميل إلى التكرار.

O عدم مكافأة السلوك الفوري يحبط دافع الاكتشاف.

O باندورا، وولترز أكدا أهمية دور المحاكاة في اللعب الرمزي عند الأطفال.

O برلين: اللعب الاستكشافي، الجدة النسبية، التغير، التباين، الصراع وعدم اليقين.

O اللعب يؤدي إلى الاستمتاع لأنه يؤدي إلى خفض الاستثارة.

- مزايا هذه النظرية :

O قدمت تفسيرات عن اللعب.

O استخدمت الملاحظة والتجريب للتوصل للنتائج.

- مآخذ هذه النظرية:

O معظم تجاربها على الحيوان.

O فسّرت سلوك اللعب في ضوء التعلم أي لا علاقة له بالمكونات الداخلية

سابقسابقمواليموالي
استقبالاستقبالاطبعاطبعتم إنجازه بواسطة سيناري (نافذة جديدة)