تاسعا - نظرية التحليل النفسي
- وعلى رأسها "سيغموند فرويد" الذي يرى:
O وصفاً لنمو الطفل الوجداني والاجتماعي.
O التحليل النفسي أحد ”التكتيكات“ العلاجية لعلاج الاضطرابات لدى الأفراد بالعودة إلى الخبرات المبكرة.
O الاهتمام باللاشعور والغريزة الجنسية والتأكيد على أثرهما في سلوك الفرد.
O السلوك الإنساني يقرره مقدار الألم الذي يصاحبه أو يؤدي إليه.
O يسعى الفرد إلى الخبرات التي تبعث على المتعة والسرور.
O (مبدأ اللذة- مبدأ الألم ).
O اللعب كالأحلام يبعد الطفل عن الواقع المؤلم.
O يستعين الطفل بأشياء من الواقع لخلق عالمه الإيهامي الذي يعبّر فيه عن أمنياته دون التعرض لأذى الآخرين.
O اللعب الإيهامي سبيل للاكتشاف والإبداع.
O اللعب الإيهامي منفذ للتنفيس عن الأحاسيس والمشاعر المكبوتة دون مخالفة قوانين الكبار.
O للنشاط الإيهامي قطبان هما الرغبات والواقع (سار أو مؤلم ).
* منظور أدلـــر:
O اللعب لابد له من دافع داخلي يظهر في صورة أشكال من السلوك.
O هناك عوامل رئيسة في اللعب: مثل الحرية والقدرة.
* منظور ايزيكس:
O اللعب وسيلة يحل بها الطفل مشكله بنفسه فيشعر بالثقة في النفس.
O اللعب ليس فقط وسيلة للاستكشاف بل هو أيضا الطاقة النفسية التي تجلب له الاتزان النفسي في مرحلة مبكرة.
O اللعب يعبر عن الحالة النفسية الداخلية ويحقق الصحة النفسية والنمو للطفل ويساعده على حل المشكلات.
* منظور إريكسون:
O اهتم اريكسون بـ: التطور واللعب – الألعاب والدافع – الطفولة والمجتمع.
O اللعب لا يكشف الصراعات فقط لكنه يرتبط بالإبداع والبحث عن الذات.
O اهتم بأهمية اللعب للبالغين لإثبات قدراتهم من خلال اللعب الأكثر صعوبة.
O لعب الأطفال يمر بمراحل؛ حيث ينتقل من اللعب الحر إلى اللعب المنظم ويرتبط بمراحل النمو ويدعم مظاهر النمو النفسي والاجتماعي والعقلي.
* مارغريت لوينفيلد :
O الأزمات العُصابية للأطفال.
O أهمية اللعب الرمزي للتخلص من بعض الطاقات الانفعالية الزائدة.
O يمكن للطفل أن يعالج مشاكله بطريقة سليمة إذا سمح له باللعب بحرية في جو آمن.
O اتفاق علماء التحليل النفسي على أن: اللعب أقوى الوسائل الطبيعية التي أوجدتها طبيعة الطفولة للعلاج النفسي الذاتي.
O إسهامات النظرية التحليلية في مجال فهم السلوك الإنساني وتنميته وعلاج ما انحرف منه وتمكين الطفل من تحقيق الذات والتميز والإبداع.
- من عيوبها:
O الاهتمام بالجوانب الانفعالية وإغفال الجوانب الأخرى.
O اشتقاق أصولها من الأفراد المضطربين انفعاليا.