عيوب نموذج القوى الستة

زيادة التعقيد:

• تحليل معقد: إن إضافة قوة إضافية إلى نموذج القوى الخمس الأصلي لبورتر يزيد من تعقيد المهمة تحليل، والتي يمكن أن تكون صعبة وتستغرق وقتًا طويلاً، خاصة بالنسبة للشركات الصغيرة أو تلك ذات الموارد المحدودة.

• خطر المضاعفات المفرطة: إن إدراج القوة السادسة قد يؤدي إلى تعقيد مفرط تحليل، مما قد يحجب الرؤى الإستراتيجية الواضحة.

احتمالية المبالغة في التركيز على قوة واحدة:

• عدم التوازن في التحليل: هناك خطر المبالغة في التأكيد على القوة السادسة (عادة المنتجات والخدمات الحكومية أو التكميلية)، الأمر الذي قد يؤدي إلى إهمال القوة السادسة. تحليل من القوى الخمس الأخرى.

• صعوبة تقييم القوة السادسة: قد يكون قياس تأثير القوة السادسة، والذي غالبًا ما يتضمن عوامل مجتمعية أو حكومية أو قانونية أوسع، أكثر صعوبة من تقييم القوى الخمس الأصلية.

قضايا قابلية التطبيق والملاءمة:

• غير قابل للتطبيق عالميًا: يمكن أن تختلف أهمية وتأثير القوة السادسة بشكل كبير عبر الصناعات والأسواق المختلفة، مما يجعل نموذج أقل قابلية للتطبيق عالميًا.

• شروط السوق الديناميكية: إنّ نموذج، مثل كتاب بورتر الأصلي، يمكن انتقاده لعدم معالجته بشكل مناسب لظروف السوق المتغيرة بسرعة والطبيعة الديناميكية للصناعات.

متطلبات الموارد والمهارات:

• يتطلب معرفة متعمقة: يتطلب التطبيق الفعال لنموذج القوى الستة معرفة صناعية متعمقة ومهارات تحليلية.

• موارد كثيفة: إجراء ستة قوة شاملة تحليل يمكن أن يتطلب وقتًا وموارد كبيرة، وهو ما قد لا يكون ممكنًا لجميع المنظمات.