بعض تجارب المؤسسات و الأفراد فيما يخص التفكير التصميمي ( قصص ناجحة في استخدام التفكير التصميمي ).:
- مشكلة المياه النظيفة في إفريقيا:
في بعض المناطق الأفريقية، كانت مياه الشرب النظيفة مشكلة كبيرة. استخدم فريق من المصممين والمطورين نهج التفكير التصميمي لفهم احتياجات المجتمع المحلي وتحدياته، وتوصلوا إلى فكرة "Pump for Life"، وهي مضخة مياه تعمل بالطاقة الشمسية. هذه المضخة أصبحت حلاً مبتكرًا يساهم في توفير المياه النظيفة للمجتمعات.
- إعادة تصميم تجربة المستشفيات:
في مستشفى بجامعة ستانفورد، عمل الفريق على تحسين تجربة المرضى في المستشفى باستخدام التفكير التصميمي. بدلاً من التفكير في تحسين الخدمات الطبية فقط، بدأ الفريق بدراسة كيفية تحسين البيئة العامة للمستشفى، بما في ذلك مسارات المرضى، وأماكن الانتظار، والتواصل بين المرضى والممرضين. النتيجة كانت تحسينات كبيرة في راحة المرضى وتقليل التوتر لديهم.
- تصميم هواتف ذكية قابلة للوصول للأشخاص ذوي الإعاقة:
بعض الشركات بدأت باستخدام التفكير التصميمي لتطوير أجهزة ذكية تراعي احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة، مثل تحسين واجهات المستخدم، إضافة ميزات صوتية أو مرئية، وجعل الأجهزة أكثر تفاعلاً. إحدى الشركات التي استخدمت هذا المنهج في تصميم منتجاتها هي "Apple"، حيث قامت بتطوير ميزة "VoiceOver" للأشخاص المكفوفين.